Una storia e la più meravigliosa, la storia della caduta dell'ultimo re dei jinn, in un tempo prima della creazione, un tempo in cui lo scrittore ci ha portato

الأرض والجن

في هذه الرواية التي ستأخدك إلى عالم الجن ،إلى شعب الجن الذي وجد قبل بلايين السنين على الأرض،ستعيش معهم مجموعة من الأحداث ،حتى تحس أنك منهم،حتى تصل إلى سقوط آخر ملوك الجان .

حياة الجن

حياة الجن كانت تشبه الحياة التي نعيشها اليوم،فلم يكونو أشرارا أو مخيفين كلهم ،ولكن كما عهدنا في كل شعب أخيار وأشرار.

حتى الجان كانوا طوائف ،وأيضا فيهم الذكر والأنثى،ذكر الكاتب أب الجن "سوما" ولم يذكر الأم لأسباب في نفسه .

إذن الأب "سوما" والأبناء والأحفاد هم "جن ،شيطان ، عفريت ،غول ، وحش ، حواري ، مارد ".

الجن :ينقسم إلى عدة أشكال ،طائر ،سريع ، وأيضا لهم قوائم مختلفة حسب لونهم.

بوابة المدينة المحرمة

محاولة خروج السيد مارد وإثنان آخرون من البوابة بدون إذن ،ليمنعهم الحارس بكل جدارة،وذلك بمعرفته للقانون جيدا ،وتخويفهم أيضا بالقادة الصارمين.

أرسل الحارس رسولا إلى السيد الحاجب ،ليطلعه على أمر القادة الثلاثة مارد وسوروفاغ ومارخوف،علة أنهم أرادو تخطي البوابة لمجرد تهنئة الملك خورخيس ،كما يقولون.

ليسمح لهم بالدخول ولكن بشروط ،فوافق القادة الثلاثة وختموا على ورقة الشروط.

هنا تبدأ الحداث بالتسلسل والإشتباك مع بعضها البعض،لدخول وعيش عهد من أشرس وأقوى زمانهم ،ليتم التكهن بأنه نهاية عالم الجن.

الشيطان: لا يطيرون وليسوا سريعين ولكن هم أقوياء ، لديهم حيواناتهم السريعة التي تطير.

العفريت : أقوى بني الجان ، سريعون جدا ،عند غضبهم يتحولون أكبر قامة ،حتى أن لا أحد يستطيع مجاراتهم.

الغول : يتحملون أقصى الظروف ، ذلك ببنيتهم القوية.

الوحش : يشبهون الغيلان ،قوتهم بالماء ،فهم يعتبرون من البرمائيين ،فلا يغادرون الماء إلا قليلا.

الحواري : الجن الجميل ،بإستطاعتهم التشكل إلى أشكال جميلة ،منهم من يطير ،وهم برمائيين أيضا.

مردان : الجن القائد الذكي ،يعتبرون من الأقوياء أيضا ،يستوون مع العفاريت في ميزاتهم.

تاريخ : شهر العقرب اليوم الأول من 1232 فاران

سبكون هذا التاريخ هو بداية الأحداث وتلمشاكل في الرواية ،حتى في ممالك الجن ،هناك متمردون يحاولون إسقاط الحكم .