Our website uses necessary cookies to enable basic functions and optional cookies to help us to enhance your user experience. Learn more about our cookie policy by clicking "Learn More".
Accept All Only Necessary Cookies
Icona تعرف على نسبة الشر و الغضب و العنف في داخلك

1.0 by adamkh


May 24, 2018

Informazioni su تعرف على نسبة الشر و الغضب و العنف في داخلك

Sapete la percentuale di rabbia Almetrakman dentro di te?Scarica Hmaalachtbar croce interessante sapere!

أرحب بالجميع هنا!

تحية خاصة لكل من لديه الشجاعة لإجتياز هذا الإختبار،

تعرف على نسبة شرك و غضبك

الذي سوف يعطيك فكرة عن شخصيتك و تعاملك في المجتمع، سواء كنت لطيفا كالقطة أو شريرا كالشيطان الأحمر.

المهم في الأمر هو أخد الوقت في الإجابة و بكل صراحة. عند نهاية الأسئلة تجدون اسنتاجات على حسب نسبة الغضب المتراكمة.

الافكار تتبعها نتائج. لا احد يرفض هذا من الناس ولا حتى الفلاسفة. كذلك يُفترض صحيح ايضا ان ليس كل الافكار متساوية في النتائج. من بين الافكار الاكثر اهمية هي تلك التي تتعلق بأسئلة "الطبيعة الانسانية"، خاصة السؤال حول ما اذا كان الكائن البشري عدوانيا بطبعه ويميل للحرب. اذا كنا كذلك، وكانت الحرب اوالعنف امرا حتميا، عندئذ ستكون جميع جهود السلام بلا طائل، ولابد عندئذ من القبول بافتراض هوبز في حرب الجميع ضد الجميع، بالاضافة الى ما يتطلبه ذلك من مستلزمات الحرب، مثل تضخم ميزانيات الجيوش، واستنزاف الموارد المخصصة للسياسات المحلية، وافتراض الكراهية الدولية وما شابه.

غرائز الناس، بما فيها غرائز العنف، ستبقى مهما كانت بصرف النظر عما نعتقده بشأنها. لكن فيما يهم في هذه المسائل، هو ان الارتباط بين التوقعات والواقع يصبح اكثر تعقيدا، بسبب المخاطرة في ان نظريات الطبيعة الانسانية تغذي مباشرة عقول الناس لكونهم مسؤولين عن تكوين وضبط سلوكهم(ليس طبيعتهم) طبقا لذلك. انظر على سبيل المثال للعسكريين في البلد A المقتنعين بان الناس في البلد B خاضعين لغريزة الاندفاع نحو الحرب. وبالتالي، البلد A يرفض المشاركة في اية مفاوضات جادة مع البلد B مفضلا تسليح نفسه والاستعداد للحرب. بملاحظة افعال البلد A وبالاقتناع وبنفس المقدار ان مواطني A تسيطر عليهم ميول لا تُقاوم نحو الحرب، فان قادة البلد B يقومون بالشيء ذاته. كل جانب يشير للآخر في تبرير ميله للحرب، وبنفس الوقت كلاهما يؤكد افتراضاتهما غير المعلنة بان الحرب هي طبيعية وحتمية. وباختصار، ان الخطر في افتراض ان الانسان القديم كانت لديه غريزة طبيعية للحرب هي انها قد تصبح نبوءة تدميرية متحققة ذاتيا، ليس فقط إغلاق جميع الحلول السلمية الممكنة للصراع وانما هي في الحقيقة تجعل الحرب اكثر احتمالا. ومع ذلك،ادّعاء الرؤية العلمية لأي شيء- بما فيها غريزة الانسان المفترضة نحو الحرب يجب ان تصمد او تسقط ليس وفق نتائجها السياسية والاجتماعية وانما وفق قدرتها وصلاحيتها العلمية. افتراض " الحرب هي في جيناتنا" ليس فقط غير صالح علميا وانما مشكوك فيه اخلاقيا.

تعرف على نسبة شرك و غضبك

شار كارل ساغان carl sagan الى ان الادّعاءات الاستثنائية تتطلب دليلا استثنائيا. ويمكن تمديد ذلك القول بحيث ان الدعوات ذات النتائج الاجتماعية المدمرة ايضا تتطلب دليلا استثنائيا. هذا يجعل من المحزن خاصة ان تيارا هاما من الكتابات الاكاديمية الحديثة – معظمها مُنح صفة العلوم التطورية- اقترحت ان الانسان القديم هو عنيف بطبعه وميال للحرب. في السنة الماضية، على سبيل المثال، وفي مقالة نُشرت في المصلحة الوطنية National Interest بعنوان"ماذا يقول اقربائنا عن الحرب"، اجابت على سؤال"لماذا الحرب؟"لأننا أناس"وفي نفس الوقت ادّعى مقال في New Scientist ان الحرب لعبت دورا تكميليا في تطورنا"، وهناك تقرير بحثي في مجلة العلوم Journal Science ادّعى ان "الموت في الحرب هو شائع جدا في المجتمعات البدائية الباحثة عن البذور لدرجة انه شكّل ضغطا تطوريا هاما على الانسان القديم.

لا شيء جديد هنا، ماعدا ان الادعاءات هي نوعا ما اقل صدمة من تلك التي في الماضي القريب. فمثلا، الانثربولوجي ريمون دارت Raymond Dart، الذي اكتشف اول متحجرات القرد الجنوبي عام 1924 لم يكن خجلا من استنتاج ان هذه البقايا القديمة لسلالة الانسان" أكّدت القتلة: مخلوقات آكلي اللحوم الذين سيطروا بالعنف على تلك الكائنات، فكانت العقوبة بالموت، يمزقون اجساد ضحاياهم ويقطعون اذرعهم، مشبعين عطشهم لدماء الضحايا الساخنة، ملتهمين بنهم تلك الاجساد التي تتلوى من الالم". في كتابه الواسع الانتشار، (التطهير العرقي الافريقي،1961)، الكاتب Playwright Robert Ardrey اعتمد رؤية Dart عندما اعلن باننا "نحن اولاد آدم .. الانسان هو حيوان مفترس، غريزته الطبيعية هي القتل بالسلاح.انها الحرب والغريزة للاحتلال هي التي قادت للانجازات العظمى للانسان الغربي. الاحلام ربما شحذت حبنا للحرية،لكن الحرب والسلاح هما فقط من جلبها لنا".

وهناك بحث اكثر اهمية للانثربولوجي Napoleon chagnon ، الذي عُرف بدراسته الممتدة لعقود حول "عنف" الناس القدماء Yanomamo people في غابات الامزون المطيرة جرى تفسيرها على نطاق واسع كدليل بانك لو نبشت السطح الخارجي للحضارة، ستجد ان الناس وُلدوا بطبيعتهم قتلة.

Novità nell'ultima versione 1.0

Last updated on May 24, 2018

تطبيق جديد ترفيهي و مسلي و في تفس الوقت يفتح لنا جزءا مهما عن شخصيتنا و تعاملنا مع المجتمع

Traduzione in caricamento...

Informazioni GIOCO aggiuntive

Ultima versione

Richiedi aggiornamento تعرف على نسبة الشر و الغضب و العنف في داخلك 1.0

Caricata da

김진호

È necessario Android

Android 4.1+

Mostra Altro

تعرف على نسبة الشر و الغضب و العنف في داخلك Screenshot

Commento Loading...
Lingua
Iscriviti ad APKPure
Sii il primo ad accedere alla versione anticipata, alle notizie e alle guide dei migliori giochi e app Android.
No grazie
Iscrizione
Abbonato con successo!
Ora sei iscritto ad APKPure.
Iscriviti ad APKPure
Sii il primo ad accedere alla versione anticipata, alle notizie e alle guide dei migliori giochi e app Android.
No grazie
Iscrizione
Successo!
Ora sei iscritto alla nostra newsletter.